الثوم

يعتبر الثوم من النباتات ثنائية الحول، التي تنتمي إلى الفصلية الثومية، ونطاق حقيقيات النوى، وشعبة البذريات، وصف أحاديات الفلقة، وشعيبة مستورات البذور، ورتبة الهليونيات، وجنس الثوم، وتوجد أنواع كثيرة من الثوم منها: الثوم الصيني، والثوم البلدي، والثوم الفرنسي، والثوم اليبرودي السوري، كما يتناول الثوم طازجاً، ومدقوقاً، ومطبوخاً، وجافاً، ومسحوقاً.

أكثر الدول التي تنتج وتزرع الثوم هي الصين، وبنغلاديش، وبورما، والهند، وكوريا الجنوبية، والجمهورية المصرية العربية، وروسيا، والولايات المتحدة الأمريكية، وإثيوبيا، وأكرانيا.

المعلومات الغذائية

يحتوي الثوم على كل من العناصر الغذائية التالية: الطاقة الغذائية، والسكر، والبروتينات، والكربوهيدرات، والدهون، والثيامين، والنياسين، والكالسيوم، وفيتامين 6B، والرايبوفلافين، وحمض البانتوثينيك، وحمض الفوليك، وفيتامين C، والحديد، والصوديوم، وسيلينيوم، والبوتاسيوم، والمغنيزيوم، والفسفور، والزنك، والمنغنيز.

فوائد الثوم

للشعر:

• يجعل الشعر قوياً، ولامعاً، وحيوياً.
• يحّفز نمو الشعر، ويقوي الجذور، كما أنه يمنع تساقط الشعر.
• يغذي بويصلات الشعر جيداً، وأيضاً يزيل المواد الضارّة من فروة الرأس.
• يزيد من تدفق الدورة الدموية إلى فروة الرأس، وذلك لاحتوائه على مركب الأليسين.
• يعالج قشرة الرأس البيضاء، ويزيها، وذلك لاحتوائه على مركب الكبريت.
• يعمل على زيادة كثافة الشعر.
• يطيل الشعر.

استخدام الثوم للشعر:

• إضافة الثوم إلى شامبو الاستحام الخاص بك، حيث يستعمل مرتين في الشهر بهذا الأسلوب.
• خلط الثوم، والزنجبيل معاً، مما يساعد على غذاء الشعر.
• وضع فصوص من الثوم داخل الزيت الزيتون، وتركه جانباً لمدّة سبع أيام، ثم يستعمل على الشعر بعد ذلك، حيث يدهن على الشعر، ويترك مدة ليلة كاملة، ثم يشطف، وهذه الوصفة تساعد على منع تساقط الشعر.

الفوائد الصحية

• يعالج أمراض السرطان، وخاصّة مرض سرطان الثدي، وسرطان البروستات، وسرطان الرئة، وذلك لاحتوائه على السيلينيوم.
• يعالج داء الأسقرابوط، وذلك لاحتوائه على فيتامين ج.
• يعزّز تدفّق الهيموجلوبين في الجسم.
• يزيد من نشاط الغدة، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية جداً من اليود.
• يقوّي جهاز المناعة في الجسم.
• يقاوم أمراض القلب، كما أنّه يحمي جدار القلب.
• مضاد حيوي.
• يساعد على إنقاص الوزن بسهولة، وذلك لاحتوائه على فيتامين أ، وفيتامين ب، وفيتامين ج.
• يعالج التهاب الصدر، والاحتقان، والسعال، والزكام، ونزلات البرد، والإنفلونزا.
• يخفض من مستوى الكولسترول الضار في الجسم، ويرفع مستوى الكولسترول النافع في الدم.
• يساعد على زيادة وزن الجنين في رحم أمه.
• ينظّف الكبد من كافة السموم، وذلك لاحتوائه على المواد الكيميائية.
• يعالج الفطريات، وجميع الالتهابات البكتيرية.
• يعالج الجروح، ويعقمها، كما أنّه يعالج الكدمات.
• ينظمّ مستوى السكر في الدم، ويخفضه لمرضى السكر، وأيضاً يعزّز من مستوى الإنسولين.