فوائد زيت الكمون للشعر

فوائد زيت الكمون للشعر

زيت الكمون

يعتبر الكمون من أشهر البهارات التي تُستخدم في مختلف دول العالم لتحضير الأطباق المتنوعة، كما يدخل في علاج العديد من الأمراض؛ نظراً لاحتوائه على الكثير من العناصر الغذائية الضرورية لصحة الجسم، حيث لا تقتصر فوائده على المسحوق فقط بل يحتوي زيت الكمون على كمية كبيرة من الألياف، والبروتينات، والكربوهيدرات، والأملاح المعدنية المختلفة التي تعود على الجسم بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية، وفي هذا المقال سنتحدث عن فوائد زيت الكمون للشعر، وطريقة استخدامه، بالإضافة إلى فوائده العامة.


فوائد زيت الكمون للشعر

  • علاج تساقط الشعر ومنع ترققه، بالإضافة إلى وقايته من الصلع.
  • زيادة طوله ولمعانه.
  • علاج القشرة التي تظهر في فروة الرأس نتيجة الجفاف.
  • تعزيز نمو الشعر، وتقوية بصيلاته وجذوره.
  • تحسين صحته، ووقايته من الإصابة بالشيب المبكر.


طريقة استخدام زيت الكمون للشعر

  • إضافة بضع قطرات منه إلى الكريمات ومنتجات العناية بالشعر المختلفة.
  • تطبيق الخليط على الشعر، وتركه لبضع دقائق، ثمّ غسله بالماء والشامبو.


فوائد زيت الكمون العامة

  • تنظيم مستوى السكر في الدم، وبالتالي علاج الأشخاص المصابين بمرض السكري؛ نظراً لاحتوائه على بعض الخصائص المضادة له.
  • الوقاية من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة؛ إذ يحتوي على العديد من الخصائص المضادة للأكسدة التي تساهم في القضاء على الجذور الحرة، والبيروكسيدات الدهنية.
  • تطهير الخدوش والجروح سواء كانت خارجية أم داخلية.
  • علاج الإسهال والكوليرا التي تصيب الشخص نتيجة البكتيريا والجراثيم، إذ يحتوي على خصائص مضادة للجراثيم تخلص من الالتهابات البكتيرية في القولون، والمعدة، والأمعاء، والعينين، والأذنين، والجلد.
  • إزالة حب الشباب، والبثور، والدمامل التي تظهر على البشرة.
  • علاج الأنواع المختلفة من التشنجات والمشاكل المتعلقة بها.
  • التخلص من الغازات المحتبسة داخل الجهاز الهضمي.
  • إزالة السموم المتراكمة داخل الجسم، عن طريق مساعدته على زيادة إدرار البول والتعرق.
  • تحسين عملية الهضم؛ حيث يجب مراعاة أخذ جرعات صغيرة منه؛ لأنّ الجرعات الكبيرة تؤدي إلى حدوث رد فعل عكسي كالتقيؤ.
  • خفض ضغط الدم المرتفع، والوقاية من الإصابة بالسكتات الدماغية المفاجئة.
  • تنظيم إفراز الهرمونات والإنزيمات لدى النساء، بالإضافة إلى تقوية الرحم، وتقليل الآلام التي تحدث خلال فترة الطمث.
  • زيادة نسبة الكالسيوم في الجسم، وبالتالي الوقاية من الإصابة بمرض الهشاشة.
  • علاج الأمراض المختلفة التي تُصيب الجهاز التنفسي، والتي تتمثل في الربو، ونزلات البرد، والتهابات الشعب الهوائية، بالإضافة إلى طرد البلغم.
  • تقليل اضطرابات الجهاز العصبي، وأهمها القلق، والاكتئاب، والتوتر، والتشنجات، والإجهاد، ومنح الجسم الاسترخاء، وزيادة القدرة على النوم بشكلٍ عميق.
  • تحسين القدرة العقلية، وزيادة القدرة على التركيز، وتعزيز الذاكرة، وبالتالي منع الإصابة بمرض الزهايمر.
  • تنشيط أنسجة الجسم وخلاياه، وبالتالي المحافظة على الشباب لفترة زمنية طويلة.
  • زيادة إدرار الحليب للأم وتعزيز مناعتها؛ نظراً لاحتوائه على كميات كبيرة من الحديد، والمنغنيز، والزنك، لذلك يُنصح بتناوله بشكل كبير خلال فترة الرضاعة.